طاعة أولي الأمر بعد طاعة الله والرسول
الحمد لله رب العالمين نحمدك ربي لأنك أهلُ الحمد والثناء ونشكرك اللهم على ما أنعمت به من الرزق الوافر والعطاء ونشهد أنك الله ذو الجلال والبقاء أمرتنا بطاعتك وطاعة رسولك وكلِّ من يلي أمرنا من حكام أتقياء وعلماء أوفياء فقلت في سورة النساء وقولك دائما الحق ذو المجد والصدق والبيان والبهاء:
إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الاَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُومِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَاوِيلاً
Continuer la lecture de Obéir à Dieu, au Prophète et ceux qui sont aux commandes