(هل حب الأوطان من الإيمان؟)
الحمد لله ثم الحمد لله. اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى، نحمدك اللهم على كل حال ونعوذ بك من حال أهل الضلال ونشهد أنك الله لا رب لنا سواك ولا معبود بحق إلا أنت، ذَكَّرْتَ نبيك الكريم ومن خلاله جميع أفراد قومه ثم أمته بنعمة الأمن والاستقرار فقلت وقولك الحق:
أَوَلَمْ نُمَكِّن لَّهُمْ حَرَماً ءَامِناً تُجْبَى إِلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ رِزْقاً مِن لَّدُنَّا